مشاهير اعتنقوا الاسلام
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مشاهير اعتنقوا الاسلام
يوسف كوهين
عضو حركة شاس الإسرائيلية
يوسف خطاب، كان اسمه حتى الفترة الأخيرة يوسف كوهين، مر في مراحل كثيرة، كان بداية من أتباع تيار يهودي متزمت "ساطمر"، وانتقل إلى حركة "شاس" المتدينة ومنها لينضم إلى الإسلام.
يوسف خطاب البالغ من العمر 34 عاماً من سكان مدينة نتيفوت سابقا. كان كوهين من أتباع "ساطمار" (تيار يهودي) وقدم إلى إسرائيل قبل 4 سنوات من الولايات المتحدة الأمريكية، وأسر سريعاً بسحر حركة "شاس" المتدينة، لكن الأمر لم يدم طويلا.
فقد قرر يوسف كوهين الذي يدعى اليوم يوسف خطاب، قبل أربعة أشهر أن يشهر إسلامه وجميع أفراد عائلته.
وانتقل خطاب للعيش في القدس الشرقية.
بدأت طريق يوسف كوهين (ليونارد) الملتوية في حي بروكلين، وهو من أصل حلبي، حيث انضم هناك إلى أتباع "ساطمر". وتعرف على زوجته لونا كوهين عن طريق وسيطة، وتزوجا قبل 12 عاماً ولهم من الأبناء أربعة. وقرر كوهين القدوم إلى إسرائيل عام 1998، حيث وصل وعائلته مباشرة إلى قطاع غزة، إلى مستوطنة "غادير" في المجمع الاستيطاني "غوش قطيف"، إلا أن الحياة في قطاع غزة لم تلائم ظروف العائلة حديثة العهد.
وقررت العائلة في وقت لاحق الانتقال للسكن في "نتيفوت" الواقعة في جنوب إسرائيل
الإنترنت تغير مسار حياته:
وتردد كوهين في تلك الفترة على عمله في الحي اليهودي في القدس القديمة، وبدأ هناك بإجراء أول اتصالاته مع مسلمين.
وفي مرحلة معينة قام كوهين بمراسلة رجال دين مسلمين عبر الانترنت، وبدأ في قراءة القرآن باللغة الإنجليزية.
بعدها قرر كوهين اجتياز جميع الحدود فأعلن إسلامه وغير اسمه ليصبح يوسف خطاب، وغيرت زوجته اسمها، وغيرت أسماء أولاده الذين يتعلمون اليوم في مدرسة إسلامية ويتحدثون اللغة العربية بطلاقة، وهو في مراحل متقدمة من تعلم اللغة العربية.
وانتقلت العائلة للسكن في حي جبل الطور في القدس الشرقية، وبدأ خطاب يعمل في جمعية إسلامية خيرية في المدينة.
وتقوم السلطات الإسرائيلية منذ أن أعلن الخطاب عن إسلامه بتضييق الخناق عليه: "لدي مشاكل مع وزارة الداخلية ومع وزارة الأديان حيث لا تريد هذه الوزارة الاعتراف بإسلامي، وذلك على الرغم من أنني أسلمت في المحكمة الشرعية الخاضعة لقوانين دولة إسرائيل".
"من عوفاديا إلى عبد الله"
ينتقد خطاب بشدة رجال حركة "شاس" التي كان من مؤيديها حتى الفترة الأخيرة . ويقول خطاب في هذا الصدد:
"قدمت إلى البلاد بسبب الحاخام عوفاديا يوسيف (زعيم حزب شاس الروحي) وأسلمت بسببه. لقد كنت أكن التقدير للحاخام عوفاديا يوسيف، وقررت أن أسمي ابني على اسمه، إلا أنني غيرت اسمه لعبد الله بعدما أسلمت".
وتكتب جريدة الصنداي تايمز أيضا تحقيقا موسعا عن يوسف وعائلته وكيف اعتنقوا الإسلام عن طريق الدردشة على الإنترنت.
ويقول التحقيق الذي بعث به مراسل الصحيفة في تل أبيب إن يوسف كوهين وزوجته لونا وصلا إلى إسرائيل من أمريكا قبل أربع سنوات، وانهما كانا عضوين في حركة شاس الدينية اليهودية المتشددة.
وبمرور الوقت تعرف يوسف كوهين عن طريق غرف الدردشة على الإنترنت على أحد مشايخ المسلمين في جولة خليجية، وتبادلا الآراء والأفكار حول الأديان واقتنع كوهين بان يحصل على نسخة مترجمة من القران ويقوم بدراستها.
وتحت رعاية هذا الداعية الإسلامي تعرف يوسف على المزيد من الدعاة في القدس الشرقية واعتنق هو وزوجته وأطفاله الإسلام واصبح يطلق عليه الآن يوسف خطاب.
إلا أن يوسف اضطر لترك أول منزل يسكن فيه في القدس الشرقية بعد أن واصل جيرانه الإشارة إليه باسم "يوسف خطاب اليهودي."
ولا تزال بطاقة هوية يوسف خطاب تحدد ديانته بأنه يهودي، إذ لم يتمكن نظام الهجرة الإسرائيلي لم يتكيف مع هذا التحول.
وقد قام الأخ يوسف خطاب بإنشاء موقع خاص بالمسلمين الذين تحولوا عن اليهودية على شبكة المعلومات الدولية "الإنترنت" خصص الموقع لعرض قصص إسلامهم وأسباب هذا التحول في حديث مستقل لكل من هؤلاء الأخوة والأخوات وعنوان الموقع:
The Official Website of The al-K
جو (أحمد دوبسون)
ابن وزير الصحة البريطاني
انه نجل (فرانك دوبسون) وزير الصحة البريطاني وأحد أعضاء حكومة (بلير) حيث اعتنق الإسلام قبل 4 سنوات
كيف كانت البداية:
يقول الأخ أحمد عن بداية طريق الهداية:
"كانت عملية تحول تدريجي ،لا ثورة مفاجئة في اعتناقي للإسلام وان والدي كان يهديني كتبا إسلامية بمناسبة عيد الميلاد ورأس السنة"
كتاب تهديه لإنسان يكون سبباً في تغيير مسار حياته:
واستطرد (جو أحمد) 26 عاما ،قائلا: (لقد ترعرعت في حي يقطنه عدد كبير من المسلمين والتحقت بمدرسة فيها أطفال مسلمون وفي السادسة عشرة من عمري قرأت معاني القرآن الكريم بنسخة مترجمة بالإنجليزية أعارني إياها صديقي سامي (من أصل بنغلادشي) ،واني آمل ان أزور السعودية لأداء مراسم العمرة ومناسك الحج ،والذي شجعني على الإسلام نمط حياة المسلمين الذي رأيته في اندونيسيا حين زرتها وأنا ابن العشرين).
الأسرة ودورها في وصول أبنائها إلى الحقيقة:
وعن ردة فعل والديه تجاه اعتناقه للإسلام قال (احمد جو): (انا محظوظ فعلا لانني ولدت في بيت مستنير ،لذلك لم يعترض والدي على إسلامي نعم ولازال والدي يهديني كتبا إسلامية في عيد الميلاد ،ولا أدري (ضاحكا) ربما كان يقرأ هذه الكتب هو أيضا.
وحول تغيير اسمه إلى اسم مسلم يقول (جو): (في الحقيقة لم أغير إسمي ،بل أضفت اسم عائلة زوجتي البنغلادشية الأصل (احمد) إلى كنيتي
كيف تحولت الحياة بأحمد إلى خدمة دين الله والإهتمام بشئون المسلمين:
وعن حياته الآن بعد إسلامه يحدثنا أحمد فيقول:"أنا الآن أعمل في جمعيات خيرية إسلامية عدة كما أرأس لجنة تابعة للمجلس الإسلامي البريطاني معنية بتطوير حياة المسلمين في هذه البلاد وانعاشها ،وأنا أدير مشروعا لبناء مسجد (ايست لندن) شرق العاصمة ويضم مشاريع اجتماعية أخرى ،بمعنى ان المؤمن لا يأتي إلينا للصلاة فقط بل لأداء كثير من حاجاته الحياتية من قبيل المعالجة الطبية والحصول على الدواء وتلقي الخبرة المهنية ونأمل ان يعود هذا المشروع الحديث بالنفع على أبناء المنطقة من كافة الطوائف الدينية ،وباعتباري بريطانيا ،فإن البعض يفتحون قلوبهم لي بسهولة أكبر ،حتى الذي قال لي بعد أحداث 11 سبتمبر: لن أصافح رجلا ملتحيا بعد اليوم فقد يطعنني في الظهر ،لكني مؤمن بأن هؤلاء أقلية موقفها عائد إلى الجهل والخوف).
الصراع بين المؤمنين من كل الأديان والملحدين في المجتمع البريطاني:
يقول (جو أحمد دوبستون): (ان الانطباع بأن بريطانيا تشهد صراعا بين غالبية أبنائها المسيحيين وبين المسلمين الذين يعيشون بين ظهرانيهم ،هذا انطباع خاطئ ،فالصراع هنا بين المؤمنين من كل الأديان وغير المؤمنين ،وللأسف الناس هنا ينظرون بشيء من الرعب للمؤمن ،حتى لو كان مسيحيا كاثوليكيا ،وان الحملة التي يتعرض لها المسلمون حاليا ليست مسيحية بل يشنها أشخاص عنصريون لهم أهداف سياسية).
نقاط تؤخد في الحسبان من هذه القصة:
الاختلاط مع المسلمين
مطالعة الكتاب الإسلامي
التأمل في معاني القرآن الكريم
عضو حركة شاس الإسرائيلية
يوسف خطاب، كان اسمه حتى الفترة الأخيرة يوسف كوهين، مر في مراحل كثيرة، كان بداية من أتباع تيار يهودي متزمت "ساطمر"، وانتقل إلى حركة "شاس" المتدينة ومنها لينضم إلى الإسلام.
يوسف خطاب البالغ من العمر 34 عاماً من سكان مدينة نتيفوت سابقا. كان كوهين من أتباع "ساطمار" (تيار يهودي) وقدم إلى إسرائيل قبل 4 سنوات من الولايات المتحدة الأمريكية، وأسر سريعاً بسحر حركة "شاس" المتدينة، لكن الأمر لم يدم طويلا.
فقد قرر يوسف كوهين الذي يدعى اليوم يوسف خطاب، قبل أربعة أشهر أن يشهر إسلامه وجميع أفراد عائلته.
وانتقل خطاب للعيش في القدس الشرقية.
بدأت طريق يوسف كوهين (ليونارد) الملتوية في حي بروكلين، وهو من أصل حلبي، حيث انضم هناك إلى أتباع "ساطمر". وتعرف على زوجته لونا كوهين عن طريق وسيطة، وتزوجا قبل 12 عاماً ولهم من الأبناء أربعة. وقرر كوهين القدوم إلى إسرائيل عام 1998، حيث وصل وعائلته مباشرة إلى قطاع غزة، إلى مستوطنة "غادير" في المجمع الاستيطاني "غوش قطيف"، إلا أن الحياة في قطاع غزة لم تلائم ظروف العائلة حديثة العهد.
وقررت العائلة في وقت لاحق الانتقال للسكن في "نتيفوت" الواقعة في جنوب إسرائيل
الإنترنت تغير مسار حياته:
وتردد كوهين في تلك الفترة على عمله في الحي اليهودي في القدس القديمة، وبدأ هناك بإجراء أول اتصالاته مع مسلمين.
وفي مرحلة معينة قام كوهين بمراسلة رجال دين مسلمين عبر الانترنت، وبدأ في قراءة القرآن باللغة الإنجليزية.
بعدها قرر كوهين اجتياز جميع الحدود فأعلن إسلامه وغير اسمه ليصبح يوسف خطاب، وغيرت زوجته اسمها، وغيرت أسماء أولاده الذين يتعلمون اليوم في مدرسة إسلامية ويتحدثون اللغة العربية بطلاقة، وهو في مراحل متقدمة من تعلم اللغة العربية.
وانتقلت العائلة للسكن في حي جبل الطور في القدس الشرقية، وبدأ خطاب يعمل في جمعية إسلامية خيرية في المدينة.
وتقوم السلطات الإسرائيلية منذ أن أعلن الخطاب عن إسلامه بتضييق الخناق عليه: "لدي مشاكل مع وزارة الداخلية ومع وزارة الأديان حيث لا تريد هذه الوزارة الاعتراف بإسلامي، وذلك على الرغم من أنني أسلمت في المحكمة الشرعية الخاضعة لقوانين دولة إسرائيل".
"من عوفاديا إلى عبد الله"
ينتقد خطاب بشدة رجال حركة "شاس" التي كان من مؤيديها حتى الفترة الأخيرة . ويقول خطاب في هذا الصدد:
"قدمت إلى البلاد بسبب الحاخام عوفاديا يوسيف (زعيم حزب شاس الروحي) وأسلمت بسببه. لقد كنت أكن التقدير للحاخام عوفاديا يوسيف، وقررت أن أسمي ابني على اسمه، إلا أنني غيرت اسمه لعبد الله بعدما أسلمت".
وتكتب جريدة الصنداي تايمز أيضا تحقيقا موسعا عن يوسف وعائلته وكيف اعتنقوا الإسلام عن طريق الدردشة على الإنترنت.
ويقول التحقيق الذي بعث به مراسل الصحيفة في تل أبيب إن يوسف كوهين وزوجته لونا وصلا إلى إسرائيل من أمريكا قبل أربع سنوات، وانهما كانا عضوين في حركة شاس الدينية اليهودية المتشددة.
وبمرور الوقت تعرف يوسف كوهين عن طريق غرف الدردشة على الإنترنت على أحد مشايخ المسلمين في جولة خليجية، وتبادلا الآراء والأفكار حول الأديان واقتنع كوهين بان يحصل على نسخة مترجمة من القران ويقوم بدراستها.
وتحت رعاية هذا الداعية الإسلامي تعرف يوسف على المزيد من الدعاة في القدس الشرقية واعتنق هو وزوجته وأطفاله الإسلام واصبح يطلق عليه الآن يوسف خطاب.
إلا أن يوسف اضطر لترك أول منزل يسكن فيه في القدس الشرقية بعد أن واصل جيرانه الإشارة إليه باسم "يوسف خطاب اليهودي."
ولا تزال بطاقة هوية يوسف خطاب تحدد ديانته بأنه يهودي، إذ لم يتمكن نظام الهجرة الإسرائيلي لم يتكيف مع هذا التحول.
وقد قام الأخ يوسف خطاب بإنشاء موقع خاص بالمسلمين الذين تحولوا عن اليهودية على شبكة المعلومات الدولية "الإنترنت" خصص الموقع لعرض قصص إسلامهم وأسباب هذا التحول في حديث مستقل لكل من هؤلاء الأخوة والأخوات وعنوان الموقع:
The Official Website of The al-K
جو (أحمد دوبسون)
ابن وزير الصحة البريطاني
انه نجل (فرانك دوبسون) وزير الصحة البريطاني وأحد أعضاء حكومة (بلير) حيث اعتنق الإسلام قبل 4 سنوات
كيف كانت البداية:
يقول الأخ أحمد عن بداية طريق الهداية:
"كانت عملية تحول تدريجي ،لا ثورة مفاجئة في اعتناقي للإسلام وان والدي كان يهديني كتبا إسلامية بمناسبة عيد الميلاد ورأس السنة"
كتاب تهديه لإنسان يكون سبباً في تغيير مسار حياته:
واستطرد (جو أحمد) 26 عاما ،قائلا: (لقد ترعرعت في حي يقطنه عدد كبير من المسلمين والتحقت بمدرسة فيها أطفال مسلمون وفي السادسة عشرة من عمري قرأت معاني القرآن الكريم بنسخة مترجمة بالإنجليزية أعارني إياها صديقي سامي (من أصل بنغلادشي) ،واني آمل ان أزور السعودية لأداء مراسم العمرة ومناسك الحج ،والذي شجعني على الإسلام نمط حياة المسلمين الذي رأيته في اندونيسيا حين زرتها وأنا ابن العشرين).
الأسرة ودورها في وصول أبنائها إلى الحقيقة:
وعن ردة فعل والديه تجاه اعتناقه للإسلام قال (احمد جو): (انا محظوظ فعلا لانني ولدت في بيت مستنير ،لذلك لم يعترض والدي على إسلامي نعم ولازال والدي يهديني كتبا إسلامية في عيد الميلاد ،ولا أدري (ضاحكا) ربما كان يقرأ هذه الكتب هو أيضا.
وحول تغيير اسمه إلى اسم مسلم يقول (جو): (في الحقيقة لم أغير إسمي ،بل أضفت اسم عائلة زوجتي البنغلادشية الأصل (احمد) إلى كنيتي
كيف تحولت الحياة بأحمد إلى خدمة دين الله والإهتمام بشئون المسلمين:
وعن حياته الآن بعد إسلامه يحدثنا أحمد فيقول:"أنا الآن أعمل في جمعيات خيرية إسلامية عدة كما أرأس لجنة تابعة للمجلس الإسلامي البريطاني معنية بتطوير حياة المسلمين في هذه البلاد وانعاشها ،وأنا أدير مشروعا لبناء مسجد (ايست لندن) شرق العاصمة ويضم مشاريع اجتماعية أخرى ،بمعنى ان المؤمن لا يأتي إلينا للصلاة فقط بل لأداء كثير من حاجاته الحياتية من قبيل المعالجة الطبية والحصول على الدواء وتلقي الخبرة المهنية ونأمل ان يعود هذا المشروع الحديث بالنفع على أبناء المنطقة من كافة الطوائف الدينية ،وباعتباري بريطانيا ،فإن البعض يفتحون قلوبهم لي بسهولة أكبر ،حتى الذي قال لي بعد أحداث 11 سبتمبر: لن أصافح رجلا ملتحيا بعد اليوم فقد يطعنني في الظهر ،لكني مؤمن بأن هؤلاء أقلية موقفها عائد إلى الجهل والخوف).
الصراع بين المؤمنين من كل الأديان والملحدين في المجتمع البريطاني:
يقول (جو أحمد دوبستون): (ان الانطباع بأن بريطانيا تشهد صراعا بين غالبية أبنائها المسيحيين وبين المسلمين الذين يعيشون بين ظهرانيهم ،هذا انطباع خاطئ ،فالصراع هنا بين المؤمنين من كل الأديان وغير المؤمنين ،وللأسف الناس هنا ينظرون بشيء من الرعب للمؤمن ،حتى لو كان مسيحيا كاثوليكيا ،وان الحملة التي يتعرض لها المسلمون حاليا ليست مسيحية بل يشنها أشخاص عنصريون لهم أهداف سياسية).
نقاط تؤخد في الحسبان من هذه القصة:
الاختلاط مع المسلمين
مطالعة الكتاب الإسلامي
التأمل في معاني القرآن الكريم
عدل سابقا من قبل في الأحد ديسمبر 09, 2007 10:50 am عدل 1 مرات
نهي- صفد نشيط
-
عدد الرسائل : 55
العمر : 35
السٌّمعَة : 0
نقاط : 31155
تاريخ التسجيل : 27/10/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى