الصفدي سنتر غزه
اهلا بكم في غزه الحره مع تحيات الصفدي سنتر

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصفدي سنتر غزه
اهلا بكم في غزه الحره مع تحيات الصفدي سنتر
الصفدي سنتر غزه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

غدا توزع الجوائز في أعظم مشهد إسلامي

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

غدا توزع الجوائز في أعظم مشهد إسلامي Empty غدا توزع الجوائز في أعظم مشهد إسلامي

مُساهمة من طرف نور الاسلام الأحد يوليو 27, 2008 12:47 pm

غدا توزع الجوائز في أعظم مشهد إسلامي


[center]*بسم الله ولي المؤمنين ومتولي الصالحين !..
* بسم الله الرحمن الرحيم ورب العالمين !..
* بسم الله المنعم بأوسمة القبول على السابقين !..
يُعلَن لجماهير المتسابقين من المؤمنين والمسلمين أن غداً توزع فيه جوائز السابقين لَيَومٌ قريب !..
إنه يوم العيد السعيد الذي لم يبق عليه إلا أن تحترق فحمة آخر ليلة من ليالي السباق ... ليالي رمضان المشرقة العِذَاب ... ليالي الأنس والشوق إلى الحبيب القريب.
الله أكبر ... الله أكبر ... الله أكبر
> أيتها الجماهير المتسابقة !
> أيتها الفئات المؤمنة الآملة !
> أيتها المواكب الراكبة إلى الله الراكضة !
> إلى المشهد ... إلى مصلى العيد ! ..


هلموا ... هلموا ... خذوا بطاقات الحضور من بيوت إماء الله تعالى وعبيده الفقراء والمساكين بدفع صدقات فطركم إليهم ، ثم يمموا المشهد آملين راجين وبذكر ملككم العظيم لاهجين :
الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
لا تزالون مكبَّرين مهللين كذلكم حتى ساحة المشهد .. خذوا أماكنكم من قاعة المشهد مترنمين بتسبيح مليككم السبُّوح رب الملائكة والروح قائلين :
سبحان الله والحمد الله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ، ولا حول ولا قوة إلا بالله .

والآن معشر المتسابقين إليكم هذه القائمة بأسماء الفائزين في مسابقة شهر رمضان العظمى :
Û أسماء الفائزين في المسابقة :
* عبدالله الذي كان لا يشهد صلاة الجماعة صبحاً ولا عصراً ولا عشاء فأصبح لا تفوته أية ركعة منها .
* عبدالله الذي كان بينه وبين أحد أقربائه عداوة و شحناء فأزالها وصافى قريبه وبرَّه وأحبه في الله .
* عبدالله الذي كان يؤذي جيرانه فترك أذاهم وأبرَّهم وأحسن إليهم تقرباً إلى الله سبحانه وتعالى .
* وليُّ الله الذي كان يستهويه الطرب فيسمع الأغاني ، ويقضي جزءاً كبيراً من يومه وليله حول المذياع يسمع أصوات الشيطان ومزاميره فتاب من ذلك واصبح إذا سمع صوت طرب أدخل أصبعيه في أذنيه كي لا يسمع تقرباً إلى الله تعالى .
* وليُّ الله الذي كان يأتي بيوت الله ورائحة فمه متغيره بنتن التبغ والشيشة فاستحى من الله تعالى ، وترك ذلك تطهيراً لبيت ربه وتطيباً لفمه الذي يذكر به اسم ربه .
* ولي الله الذي كان بعض أصدقائه يدعوه إلى السمر على لعب ( الكيرم ) والورق ، فكان بذلك يغضب مليكه ، وملائكته وصالحي اخوانه فعدل عن ذلك خوفاً من الله .
نكتفي بذكر هذه القائمة من أسماء الفائزين ونكبر الله : الله أكبر الله أكبر الله أكبر ثم لنستمع لهذا الهتاف :
>هنيئاً لمن سابق فسبق !
>هنيئاً لمن تاب وأناب وقُبل!
>هنيئاً لمن أحب الله فأحبه الله !
وأنتم أيها المتخلفون عن ركب الفائزين لا تيأسوا ! من رحمة الله ، إن مليككم يقول : ( قُلْ يَاعِبَادِي الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ(53)وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمْ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ ) إنه قد هيأ لكم فرصة أخرى للسباق والفوز فاهتبلوها ، إنها تبتدئ من يومكم هذا ولا تنتهي إلا بسبقكم وفوزكم ، فارموا إذاً بخيول العزم في ميدان السبق ، واستعينوا بالصبر والصلاة ، واستعينوا على ترك الآثام بخوف المقام ، وتقووا على الطاعة بذكر الساعة ، وتغلبوا على الرذائل بكرهها وحب الفضائل 0
ثم أحذروا أيها المتسابقون الأبطال من العائق الأكبر، احذروه أن يعوقكم كما عاق أمماً من قبلكم ، احذروه إنه : ( حب الدنيا وكراهية الآخرة ) فأحبوا الآخرة بالإكثار من الزكاة والصلاة واكرهوا الدنيا بتقليل الرغبة فيها وبالتجافي عن الشهوات .

* وأخيراً إلى الأخوة هذين المثالين العجيبين :

المثال الأول : رجل شديد وسخ الجسم والثياب تفوح منه رائحة النتن والتعفن الكبير ، من رآه كرهه وفر منه ، ذهب إلى نهر عذب فغسل جسمه وثيابه وتطيب بأجود أنواع المسك والطيب ، فصار أحسن الناس هيئة ، وأجملهم منظراً ، وأطيبهم ريحاً ، ولم يلبث إلا يسيراً حتى رمى نفسه في حمأة منتنة فتمرغ فيها ، وعاد أقبح ما يكون منظراً ، وأنتن ما يمكن ريحاً .. وذلك مثل من ترك المعاصي في رمضان توبة منه إلى الرحمن ، ولما أنقرض شهر رمضان عاد إلى معاصيه ، وراجع ما كان يأتيه فتهاون بالصلاة ، وغفل عن ذكر الله ... نسى الله فأنساه الله نفسه فكان من الفاسقين .

المثال الثاني : رجل عليل الجسم سقيم البدن ، شاحب الوجه ، مصفر اللون ، قد غارت عيناه ونضب ماء محياه ، ساقته عناية الله إلى مستشفى الأمراض المستعصية فعالج أوجاعه ، وداوى أسقامه ، فعاد كأصح الناس جسماً ، وأنضرهم وجهاً غير أنه يتمتع بتلك الصحة ولم ينعم بذلك الكمال إلا أياماً معدودة حيث عاد إلى أسباب أسقامه وأوجاعه الأولى يتعاطاها ويجري وراءها حتى عاودته الآلام وأحاطت به من جديد الأسقام .. وذلك مثل من أناب إلى ربه ، وتاب في رمضان من ذنبه ، ولما خرج رمضان عاد إلى معصية الديان ، فزين بيته بالصور والتماثيل ، ونام عن صلاة الليل وترك مجالس العلم واقبل على مجالس اللعب واللهو ، فترك سماع القرآن وشغل سمعه بأصوات الشيطان .

فاحذر أيها المسابق الفائز سبيل هذين الرجلين ، واربأ بنفسك أن تكون من الخاسرين ، وسلام عليك في الفائزين الصالحين
[/center]

أختكم في الله :عــــــــــــالرسولـــــــــــــــــــاشقة
م ن ق ول
نور الاسلام
نور الاسلام
صفد مميز
صفد مميز

انثى
عدد الرسائل : 449
العمر : 38
الموقع : الصفدي سنتر
العمل : خادمة القرءان
الهوايه المفضله : القراءة
السٌّمعَة : 0
نقاط : 30229
تاريخ التسجيل : 24/10/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

غدا توزع الجوائز في أعظم مشهد إسلامي Empty رد: غدا توزع الجوائز في أعظم مشهد إسلامي

مُساهمة من طرف أحمد العزب محمد الأحد يوليو 27, 2008 6:10 pm

مشكورة على هذا الموضوع كتير

ارتبط شهر رمضان لدى الكثير منا بأطباق ووجبات وعصائر معينة، ولذلك فإن جولة قصيرة في أسواقنا التموينية ستظهر حجم الاستعداد "الغذائي " لهذا الشهر، أضف لهذا كله أن دخول شهر رمضان هذا العام تزامن مع بداية الفصل الدراسي الأول، وفي ظل ارتفاع الأسعار فإن الالتزامات المالية على الناس تزداد بشكل عام، هذه الالتزامات ومهما كان حجمها فإنها لا يمكن مقارنتها أبداً بما يعانيه إخوة لنا في أماكن كثيرة سواءً تلك الأماكن المحتلة كفلسطين والعراق وأفغانستان والصومال أو غيرها من الأماكن التي تعاني من الفقر والجوع والحرمان.

ولكننا نعلم جميعا أن هنالك معاني عظيمة في الصوم ينبغي أن نستشعرها ونحييها في نفوسنا ونفوس أهلنا وأبنائنا، ففي أي ظرف سيئ قد يمر به أحدنا فإنه لن ينسى بعد زوال تلك الغمة كل من وقف معه وسانده ولو بكلمة تواسيه وتخفف الألم عنه، وكذلك حال إخواننا المستضعفين والذين يمر عليهم شهر رمضان وبداية العام الدراسي وهم غير قادرين على شراء ما يحتاجون إليه من طعام أو شراب أو كساء، بل إن فرحتهم بقدوم الشهر الكريم لا تكتمل إذ لا يزال ابنهم أو والدهم سجيناً في سجون الاحتلال إن لم يكن قد سقط شهيداً بقصف الطائرات أو قذائف الدبابات، وآخرون قد هدم العدو بيوتهم فهم بلا مأوى، وآخرون .. وآخرون .. قصة تطول صفحاتها المملوءة بالحزن والأسى.

هنا لا بد أن أذكر نفسي وإخواني بأننا لا ينبغي لنا أن نخذل إخواننا وعلينا نتذكر قول قائدنا ونبينا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَا مِنْ امْرِئٍ يَخْذُلُ امْرَأً مُسْلِمًا فِي مَوْضِعٍ تُنْتَهَكُ فِيهِ حُرْمَتُهُ وَيُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ إِلَّا خَذَلَهُ اللَّهُ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ فِيهِ نُصْرَتَهُ وَمَا مِنْ امْرِئٍ يَنْصُرُ مُسْلِمًا فِي مَوْضِعٍ يُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ وَيُنْتَهَكُ فِيهِ مِنْ حُرْمَتِهِ إِلَّا نَصَرَهُ اللَّهُ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ نُصْرَتَهُ"(1)، والخذلان هو تَرْك الْإِعَانَة وَالنُّصْرَة، " وَالْمَعْنَى لَيْسَ أَحَد يَتْرُك نُصْرَة مُسْلِم مَعَ وُجُود الْقُدْرَة عَلَيْهِ بِالْقَوْلِ أَوْ الْفِعْل عِنْد حُضُور غِيبَته أَوْ إِهَانَته أَوْ ضَرْبه أَوْ قَتْله أَوْ نَحْوهَا"(2).

إن أخلاقنا وعاداتنا وتقاليدنا وطبائعنا تملي علينا ضرورة وقوفنا مع إخواننا وشعورنا بأحوالهم ومواساتهم وتخفيف معاناتهم، وقبل هذا كله علينا الامتثال لأمر الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم لنا بنصرة إخواننا المستضعفين، قال تعالى: {وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان} [المائدة: 2].

ولقد ضرب لنا الرسول صلى الله عليه وسلم المثال الإيجابي وشبه حال المسلمين بحال الجسد الواحد، فقال عليه الصلاة والسلام: " مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ في تَوَادِّهِمْ وتَرَاحُمِهِمْ وتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى منهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الجَسَد بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى" رواه البخاري ومسلم، إن هذا المثال بحاجة للتأمل قال ابن حجر رحمه الله: " قوله : (كمثَلِ الجسد) أَي: بِالنِّسْبَةِ إلى جميع أَعْضَائهِ, ووَجْه التَّشْبِيه فيه التَّوَافُق في التَّعَب والرَّاحَة. قوله: (تدَاعَى) أَي: دَعَا بَعْضه بَعْضًا إِلى الْمُشَارَكَة في الأَلم ... قوله: (بالسَّهَر وَالْحُمَّى) أَمَّا السَّهَر فَلأَنَّ الأَلَم يَمْنَع النَّوْم, وَأَمَّا الحُمَّى فلأَنَّ فَقْدَ النَّوم يُثِيرهَا... فَتشْبِيهه المؤمنينَ بِالجسَدِ الوَاحد تمثِيل صحيح, وفيه تَقرِيب للفهم وإظْهَار لِلمعَانِي في الصُّوَر الْمَرْئِيَّة, وفيه تعْظِيم حُقُوق المسلمين والحضّ على تعاونهم ومُلاطَفة بعضهم بعْضًا"(3)، وهذا الحديث توجيه لنا بأن يكون حالنا كحال الجسد الواحد الذي يتفاعل كله مع أي ألم يحل بجزء منه، إنها صورة حسية علينا أن نجعل منها صورة معنوية على أرض الواقع، إذاً فليكن من استعداداتنا الرمضانية أن نحيي عملياً صورة الجسد الواحد .

فعندما نشعر بالجوع في أثناء الصوم فإنه سرعان ما يحين وقت الإفطار ونأكل ونشرب ما كنا نشتهيه من طعام أو شراب، وكذلك الحال عندما يعجبنا لباس ما لأبنائنا فإننا سرعان ما نقتنيه، أليس من أذكار النوم التي علمنا إياها حبيبنا صلى الله عليه وسلم أن نقول: "الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي"(4)، اللهم اغفر لنا تقصيرنا في حق إخواننا وأعنا على أن يكون من استعداداتنا في رمضان أن نؤدي بعض حقهم علينا بأن نمد يد العون لهم بما نستطيع.

اللهم بلغنا رمضان والمسلمين جميعا
واجعل جائزتنا ان نصلى فى رحاب المسجد الاقصى وتقبل ياربنا دعائنا بتحرير المسجد الاقصى وتطهيره من دنس اليهود00000 اللهم آمين
أحمد العزب محمد
أحمد العزب محمد
صفد مميز
صفد مميز

ذكر
عدد الرسائل : 857
العمر : 61
العمل : محامى
الهوايه المفضله : سياسية
السٌّمعَة : 0
نقاط : 29287
تاريخ التسجيل : 10/05/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى