قصيدة أنت من تكون؟!
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصيدة أنت من تكون؟!
أنـت.. ومن تكـون؟
--------------------------------------------------------------------------------
من أنت؟ ومن تكون؟
هل حددت.. من ستكون؟
هل جربت.. كيف تكون؟
هل تجرأت على كل هذا أم (كالعادة) خابت الظنون؟
*******
نرى في الناس أشكالاً وألواناً
بيضٌ وسود
شوكٌ وورود
فئرانٌ وأسود
فيهم المُحبّ
وفيهم الحقود
فيهم خِلٌ ودود
فيهم الراضي بعيشه
وفيهم الحسود
*******
أي هذي الناس نحن.. ومن نكون؟
نجري مقارنة بسيطة.. خذ مثلاً كبار التجار
كيف تراهم بالله عليك؟
لباس جميل.. قوام طويل
ليموزين آخر موديل
لو كان جسراً لوصل بين الفرات والنيل
رجال (بودي جارد) وأموال
صفقات وأعمال
هليكوبتر لا تضاهيها الأباتشي بأي حالٍ من الأحوال
قوية متينة.. غالية ثمينة
من أين لك هذا يا.. أخينا؟
يقول.. بالحلال
هذا هو الدارج.. لكن من الخارج
أما الداخل فيحتاج أخصائياً في علم النفس معالج
وندعوا له بالسلامة إذ الخوف عليه كبير من إصابته بفالج
لا تنسوا يا أصدقاء
إن ماتوا فلن يبقى من ذكرهم إلا مجرد أسماء
ويأتي بعدهم من كان معهود له بالولاء.. وربما يلغي إسمهم شر إلغاء
نعم.. فهذه لغة بعض الأغنياء
*******
أيها القارئ
بربك.. هل فكرت بمد جسرٍ صغيرٍ بين عقلك وقلبك؟
هل فكرت ما الذي يحددك.. أنت أم مظهرك.. شكلك أم جوهرك.. هل فكرت؟
ما الذي يهمك في الحياة
جمال قلبك.. أم جمال وجهك؟
حسن جسمك أو نقاء سريرتك؟
كبر عضلاتك أم كبر عقلك؟
هل نحدد فضلاً من نكون؟
هل نستطيع التحديد أصلاً؟
هل هو هذا المال الذي يتقرب من أجله الناس لحبك؟
ماذا لو علمت أن رزقك محدد عند ربك؟
نعم.. فلست أنت من يصنع المال.. بل هو رزق مقدر لا محال
*******
يقول رب العزة في الحديث القدسي
يا ابن آدم.. خلقتك لعبادتي فلا تلعب.. وقسمت لك رزقك فلا تتعب وفي أكثر منه فلا تطمع.. فإن رضيت بما قسمت لك.. أرحت نفسك وكنت عندي محمودا
وإن لم ترض بما قسمت لك فوعزتي وجلالي لأسلطن عليك الدنيا تركض فيها ركض الوحوش في البرية.. ثم لا يكون لك فيها إلا ما قسمت لك وكنت عندي مذموما
*******
هل تحليت أخي القارئ بصفات المؤمن؟
أم بصفات من هو على جمع المال مدمن
هل أنت في الصلاة خاشع؟
وإلى الركوع مسارع؟
هل أنت كمن إذا استحسن استبشر؟
وإن أساء استغفر
وإن عتب استعتب
وإن سفه عليه حلم
وإن ظُلم صبر
وإن جير عليه عدل؟
*******
أخي القارئ
لا تتعوذ بغير الله.. ولا تستعن إلا بالله
كن وقوراً في الملا.. شكوراً في الخلا
قانعاً بالرزق.. حامداً على الرخاء
صابراً على البلاء.. حسبك هو الله في البأساء والضراء
عندها سيكون جزاؤك خير جزاء
هنا يكمن الجوهر.. لا شكلٌ خدّاعٌ ومظهر
ولكن.. لا يصلح الجوهر إلا بصلاح الضمير.. فكروا فيها قليلاً.. إنه أمرٌ يسير
لكن.. إن لم تقف لحظة هنا للتفكير.. فإن الأمر سيبدو عسير.. بل مستحيل
نعم.. بهذا التعبير
*******
والآن..
هل عرفت من تكون؟
هل خرجت من حالة السكون؟
*******
--------------------------------------------------------------------------------
من أنت؟ ومن تكون؟
هل حددت.. من ستكون؟
هل جربت.. كيف تكون؟
هل تجرأت على كل هذا أم (كالعادة) خابت الظنون؟
*******
نرى في الناس أشكالاً وألواناً
بيضٌ وسود
شوكٌ وورود
فئرانٌ وأسود
فيهم المُحبّ
وفيهم الحقود
فيهم خِلٌ ودود
فيهم الراضي بعيشه
وفيهم الحسود
*******
أي هذي الناس نحن.. ومن نكون؟
نجري مقارنة بسيطة.. خذ مثلاً كبار التجار
كيف تراهم بالله عليك؟
لباس جميل.. قوام طويل
ليموزين آخر موديل
لو كان جسراً لوصل بين الفرات والنيل
رجال (بودي جارد) وأموال
صفقات وأعمال
هليكوبتر لا تضاهيها الأباتشي بأي حالٍ من الأحوال
قوية متينة.. غالية ثمينة
من أين لك هذا يا.. أخينا؟
يقول.. بالحلال
هذا هو الدارج.. لكن من الخارج
أما الداخل فيحتاج أخصائياً في علم النفس معالج
وندعوا له بالسلامة إذ الخوف عليه كبير من إصابته بفالج
لا تنسوا يا أصدقاء
إن ماتوا فلن يبقى من ذكرهم إلا مجرد أسماء
ويأتي بعدهم من كان معهود له بالولاء.. وربما يلغي إسمهم شر إلغاء
نعم.. فهذه لغة بعض الأغنياء
*******
أيها القارئ
بربك.. هل فكرت بمد جسرٍ صغيرٍ بين عقلك وقلبك؟
هل فكرت ما الذي يحددك.. أنت أم مظهرك.. شكلك أم جوهرك.. هل فكرت؟
ما الذي يهمك في الحياة
جمال قلبك.. أم جمال وجهك؟
حسن جسمك أو نقاء سريرتك؟
كبر عضلاتك أم كبر عقلك؟
هل نحدد فضلاً من نكون؟
هل نستطيع التحديد أصلاً؟
هل هو هذا المال الذي يتقرب من أجله الناس لحبك؟
ماذا لو علمت أن رزقك محدد عند ربك؟
نعم.. فلست أنت من يصنع المال.. بل هو رزق مقدر لا محال
*******
يقول رب العزة في الحديث القدسي
يا ابن آدم.. خلقتك لعبادتي فلا تلعب.. وقسمت لك رزقك فلا تتعب وفي أكثر منه فلا تطمع.. فإن رضيت بما قسمت لك.. أرحت نفسك وكنت عندي محمودا
وإن لم ترض بما قسمت لك فوعزتي وجلالي لأسلطن عليك الدنيا تركض فيها ركض الوحوش في البرية.. ثم لا يكون لك فيها إلا ما قسمت لك وكنت عندي مذموما
*******
هل تحليت أخي القارئ بصفات المؤمن؟
أم بصفات من هو على جمع المال مدمن
هل أنت في الصلاة خاشع؟
وإلى الركوع مسارع؟
هل أنت كمن إذا استحسن استبشر؟
وإن أساء استغفر
وإن عتب استعتب
وإن سفه عليه حلم
وإن ظُلم صبر
وإن جير عليه عدل؟
*******
أخي القارئ
لا تتعوذ بغير الله.. ولا تستعن إلا بالله
كن وقوراً في الملا.. شكوراً في الخلا
قانعاً بالرزق.. حامداً على الرخاء
صابراً على البلاء.. حسبك هو الله في البأساء والضراء
عندها سيكون جزاؤك خير جزاء
هنا يكمن الجوهر.. لا شكلٌ خدّاعٌ ومظهر
ولكن.. لا يصلح الجوهر إلا بصلاح الضمير.. فكروا فيها قليلاً.. إنه أمرٌ يسير
لكن.. إن لم تقف لحظة هنا للتفكير.. فإن الأمر سيبدو عسير.. بل مستحيل
نعم.. بهذا التعبير
*******
والآن..
هل عرفت من تكون؟
هل خرجت من حالة السكون؟
*******
رؤى- صفد مميز
-
عدد الرسائل : 109
العمر : 34
العمل : طالبة
الهوايه المفضله : القرآة
السٌّمعَة : 0
نقاط : 28958
تاريخ التسجيل : 18/06/2008
رد: قصيدة أنت من تكون؟!
شكرا لك أختي على هذه القصيدة الرائعة والمعبرة بكل معنى الكلمة وأرجووووووووووووو من الحميع أن يعرف من هو ومن يكون ؟
نور الاسلام- صفد مميز
-
عدد الرسائل : 449
العمر : 38
الموقع : الصفدي سنتر
العمل : خادمة القرءان
الهوايه المفضله : القراءة
السٌّمعَة : 0
نقاط : 30174
تاريخ التسجيل : 24/10/2007
رد: قصيدة أنت من تكون؟!
موضوع جميل في طريقة طرحه
اتمنى لكم الاستمتاع والاستفاده
طبعا منقول
ذهبت شابة الى والدتها ، وأخذت تشكو لها عن حياتها وكيف امتلأت بالصعاب
وأنها ليست تعلم كيف تتصرف و ترغب لو تستسلم
لأنها قد تعبت من القتال ومن المقاومة . ويبدو الأمر كما لو أنه كلما حُلت مشكلة برزت أخرى بدلا منها
اصطحبتها والدتها الى المطبخ
حيث ملأت 3 أوانى بالماء ثم وضعتهم على نيران قوية
وبعد وقت قليل أخذ الماء فى الغليان . فوضعت فى الإناء الأول جزر ، وفى الثانى بيض ، ثم وضعت فى الإناء الثالث حبات بن مطحون
وجعلت الأوانى تستمر فى الغليان دون أن تنبس بنت شفة
وبعد حوالى عشر دقائق أغلقت مفاتيح الموقد .... ثم أخرجت الجزر خارج الإناء ووضعته فى طبق ، ثم أخرجت البيض ووضعته هو الآخر فى طبق
، ثم صبت القهوة فى وعاء آخر ثم استدارت لابنتها ، وسألتها
" أخبرينى ، ما الذى ترينه ؟ " .
فقالت" جزر ، بيض ، وقهوة
فقربت الأوعية لها وسألتها أن تمسك بالجزر وتتحسسه ، ففعلت الابنة ولاحظت أن الجزر أصبح لينا .
ثم عادت الوالدة وسألت ابنتها أن تأخذ بيضة وتكسرها ، وبعد تقشيرها لاحظت الابنة كيف جمد البيض المسلوق .
وأخيرا طلبت منها الأم أن ترشف رشفة من القهوة . ابتسمت الابنة وهى تتذوق القهوة ذات الرائحة العبقة الغنية .
وهنا سألت الابنة: " وماذا يعنى ذلك ياأمى ؟ " . ففسرت لها والدتها أن كل من الثلاثة مواد قد وضع فى نفس الظروف المعادية ( الماء المغلى )
. ولكن كل واحد منهم تفاعل بطريقة مختلفة .
فالجزر ، كان صلبا لا يلين . ولكنه بعدما وضع فى الماء المغلى ، أصبح طريا وضعيفا
والبيض كان هشا . تحمى قشرته الخارجية الهشة مادته الداخلية السائلة . ولكن بعد بقاءه فى الماء المغلى ، أصبح داخله صلبا
ولكن البن المطحون ، كان مختلفا . لأنه بعد بقاءه فى الماء المغلى ، استطاع أن يغير الماء نفسه
وسألت الأم ابنتها " فمن تكونى أنتِ ؟ "
" عندما تدق أبوابك الظروف الغير مواتية ، كيف تستجبين لها ؟ هل أنت مثل الجزر ، أم مثل البيض ؟ ، أم مثل البن المطحون ؟ .
فكر أنت فى ذلك : من أنا ؟ هل أنا مثل الجزر أبدو صلبا قويا ، ولكن مع الألم والظروف المعاكسة ، أزوى واصبح ضعيفا وأفقد قوتى وصلابتى ؟
أم أنا مثل البيض ، أبدأ بقلب طيع ، ولكنه يتقسى بنيران التجارب ؟ هل روحى الداخلية كانت رقيقة كالماء ، ولكن بعد ظرف وفاة ، أو بعد صدمة عاطفية ، أو خسارة مالية ، أو تجارب أخرى ، هل تقسيت وتحجرت ؟ . هل إطارى الخارجى ما زال له نفس الشكل ، ولكنى فى الداخل صرت ملأنا مرارة وخشنا ، بروح متبلدة ، وقلب قاس ؟ .
أم أنا مثل حبات البن المطحونة ؟ . غيرت فعلا الماء المغلى ، نفس الظروف التى أتت بالألم عندما راح الماء يغلى ، أطلقت من البن الطعم الحلو والرائحة الطيبة . لأنك إذ كنت مثل حبوب البن ، مهما كانت الظروف فى أسوأ حالاتها ، فإنك تصير أفضل وتغير الموقف من حولك . عندما تكون الأوقات هى الأكثر حلكة ، والتجارب هى الأصعب ، ترى هل ترتفع أنت لمستوى آخر ؟
ترى كيف تتعامل مع الظروف المعاكسة ؟
هل أنت جزر
أم بيض
أم حبيبات بن مطحون
ارجوا انكم استفدتم
اتمنى لكم الاستمتاع والاستفاده
طبعا منقول
ذهبت شابة الى والدتها ، وأخذت تشكو لها عن حياتها وكيف امتلأت بالصعاب
وأنها ليست تعلم كيف تتصرف و ترغب لو تستسلم
لأنها قد تعبت من القتال ومن المقاومة . ويبدو الأمر كما لو أنه كلما حُلت مشكلة برزت أخرى بدلا منها
اصطحبتها والدتها الى المطبخ
حيث ملأت 3 أوانى بالماء ثم وضعتهم على نيران قوية
وبعد وقت قليل أخذ الماء فى الغليان . فوضعت فى الإناء الأول جزر ، وفى الثانى بيض ، ثم وضعت فى الإناء الثالث حبات بن مطحون
وجعلت الأوانى تستمر فى الغليان دون أن تنبس بنت شفة
وبعد حوالى عشر دقائق أغلقت مفاتيح الموقد .... ثم أخرجت الجزر خارج الإناء ووضعته فى طبق ، ثم أخرجت البيض ووضعته هو الآخر فى طبق
، ثم صبت القهوة فى وعاء آخر ثم استدارت لابنتها ، وسألتها
" أخبرينى ، ما الذى ترينه ؟ " .
فقالت" جزر ، بيض ، وقهوة
فقربت الأوعية لها وسألتها أن تمسك بالجزر وتتحسسه ، ففعلت الابنة ولاحظت أن الجزر أصبح لينا .
ثم عادت الوالدة وسألت ابنتها أن تأخذ بيضة وتكسرها ، وبعد تقشيرها لاحظت الابنة كيف جمد البيض المسلوق .
وأخيرا طلبت منها الأم أن ترشف رشفة من القهوة . ابتسمت الابنة وهى تتذوق القهوة ذات الرائحة العبقة الغنية .
وهنا سألت الابنة: " وماذا يعنى ذلك ياأمى ؟ " . ففسرت لها والدتها أن كل من الثلاثة مواد قد وضع فى نفس الظروف المعادية ( الماء المغلى )
. ولكن كل واحد منهم تفاعل بطريقة مختلفة .
فالجزر ، كان صلبا لا يلين . ولكنه بعدما وضع فى الماء المغلى ، أصبح طريا وضعيفا
والبيض كان هشا . تحمى قشرته الخارجية الهشة مادته الداخلية السائلة . ولكن بعد بقاءه فى الماء المغلى ، أصبح داخله صلبا
ولكن البن المطحون ، كان مختلفا . لأنه بعد بقاءه فى الماء المغلى ، استطاع أن يغير الماء نفسه
وسألت الأم ابنتها " فمن تكونى أنتِ ؟ "
" عندما تدق أبوابك الظروف الغير مواتية ، كيف تستجبين لها ؟ هل أنت مثل الجزر ، أم مثل البيض ؟ ، أم مثل البن المطحون ؟ .
فكر أنت فى ذلك : من أنا ؟ هل أنا مثل الجزر أبدو صلبا قويا ، ولكن مع الألم والظروف المعاكسة ، أزوى واصبح ضعيفا وأفقد قوتى وصلابتى ؟
أم أنا مثل البيض ، أبدأ بقلب طيع ، ولكنه يتقسى بنيران التجارب ؟ هل روحى الداخلية كانت رقيقة كالماء ، ولكن بعد ظرف وفاة ، أو بعد صدمة عاطفية ، أو خسارة مالية ، أو تجارب أخرى ، هل تقسيت وتحجرت ؟ . هل إطارى الخارجى ما زال له نفس الشكل ، ولكنى فى الداخل صرت ملأنا مرارة وخشنا ، بروح متبلدة ، وقلب قاس ؟ .
أم أنا مثل حبات البن المطحونة ؟ . غيرت فعلا الماء المغلى ، نفس الظروف التى أتت بالألم عندما راح الماء يغلى ، أطلقت من البن الطعم الحلو والرائحة الطيبة . لأنك إذ كنت مثل حبوب البن ، مهما كانت الظروف فى أسوأ حالاتها ، فإنك تصير أفضل وتغير الموقف من حولك . عندما تكون الأوقات هى الأكثر حلكة ، والتجارب هى الأصعب ، ترى هل ترتفع أنت لمستوى آخر ؟
ترى كيف تتعامل مع الظروف المعاكسة ؟
هل أنت جزر
أم بيض
أم حبيبات بن مطحون
ارجوا انكم استفدتم
أحمد العزب محمد- صفد مميز
-
عدد الرسائل : 857
العمر : 61
العمل : محامى
الهوايه المفضله : سياسية
السٌّمعَة : 0
نقاط : 29232
تاريخ التسجيل : 10/05/2008
رد: قصيدة أنت من تكون؟!
جميلة جدا وبارك الله فيك أخي على هذا الموضوووووووووووع الجميل ونعم لقد استفدت .
أنا أتعامل مع الظروف المعاكسة كالبن المطحون الذي أطلقت من البن الطعم الحلو والرائحة الطيبة مهما كانت الظروف قاسية وأليمة علينا
أنا أتعامل مع الظروف المعاكسة كالبن المطحون الذي أطلقت من البن الطعم الحلو والرائحة الطيبة مهما كانت الظروف قاسية وأليمة علينا
نور الاسلام- صفد مميز
-
عدد الرسائل : 449
العمر : 38
الموقع : الصفدي سنتر
العمل : خادمة القرءان
الهوايه المفضله : القراءة
السٌّمعَة : 0
نقاط : 30174
تاريخ التسجيل : 24/10/2007
رد: قصيدة أنت من تكون؟!
مشكورة اختى الفاضلة على مرورك الجميل وعلى ردك الأجمل
وفقك الله لما يحبه الله ورسوله وأعانكم على كل ماتواجهونه من صعاب ومشاق وكان الله فى عون أهلنا جميعا فى غزة وفى فلسطين
وفقك الله لما يحبه الله ورسوله وأعانكم على كل ماتواجهونه من صعاب ومشاق وكان الله فى عون أهلنا جميعا فى غزة وفى فلسطين
أحمد العزب محمد- صفد مميز
-
عدد الرسائل : 857
العمر : 61
العمل : محامى
الهوايه المفضله : سياسية
السٌّمعَة : 0
نقاط : 29232
تاريخ التسجيل : 10/05/2008
مواضيع مماثلة
» قصيدة مؤثرة جدااااا
» اول قصيدة في رثاء الامام الشهيد حسن البنا
» قصيدة من العراق
» قصيدة القدس
» قصيدة أبو العبد
» اول قصيدة في رثاء الامام الشهيد حسن البنا
» قصيدة من العراق
» قصيدة القدس
» قصيدة أبو العبد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى