الصفدي سنتر غزه
اهلا بكم في غزه الحره مع تحيات الصفدي سنتر

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصفدي سنتر غزه
اهلا بكم في غزه الحره مع تحيات الصفدي سنتر
الصفدي سنتر غزه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

من ملامح المنهج العقائدي عند الإخوان

اذهب الى الأسفل

من ملامح المنهج العقائدي عند الإخوان Empty من ملامح المنهج العقائدي عند الإخوان

مُساهمة من طرف أحمد العزب محمد الأحد يونيو 01, 2008 12:29 pm

من ملامح المنهج العقائدي عند الإخوان بقلم : ابن الأصول
العقيدة أساس العمل فالعمل الذي ينبثق عن عقيدة صحيحة يكون صحيحا على عكس العمل الذي يصدر عن عقيدة فاسدة يكون فاسدا مهما كان العمل مفيد ونافع فى ظاهرة وقد قال ربنا ( وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُوراً) (الفرقان:23) ...
لان العمل لم يصدر عن عقيدة صحيحة وقد قال الرسول فى قوم أحسنوا الصلاة يحقر أحدكم صلاته الى صلاتهم ولكن يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية وهذا لفساد عقيدتهم لذا اهتم الإمام البنا رحمه الله بأمر العقيدة اهتماما كبيرا ووضع لها من الضوابط ما يحافظ به على عقائد المسلمين صحيحة بفهم عميق وواسع لأمر العقيدة فلم يجنح كما جنح الجانحون وجعل كل عمل ينال من عقيدة المسلم ولم يتوسع كما توسع آخرون وقالوا لا يضر مع الإيمان ذنب ولكنه جاء بوسطية مشهودة تضع الأمور فى نصابها من غير إفراط ولا تفريط ولا تساهل ولا تضييق لان أمر العقيدة من الأمور الهامة التي يجب ان تدرس بعناية حتى يستبين الهدى من الضلال ومن ملامح هذا الفهم الذى عالجه الإمام البنا فى مسائل العقيدة أمور قد شاعت بين المسلمين فى أفعالهم وتصرفاتهم بان اندثرت أمور وطغت أمور أخرى ومع جنوح النظرة الى هذه الأعمال بين مفرط ومضيق جاءت النظرة الوسطية وملامح هذا :
1- الفهم الشامل للإسلام
2- تحديد الأعمال التى تخالف العقيدة ومالا يعتبر من مسائل العقيدة
3- كيفية التعامل مع المتشابه وآيات الصفات
4- البدع التى تطعن فى العقيدة وكيفية القضاء عليها
5- التعامل مع الأولياء والكرامات
6- التوسل الى الله والوسيلة
7- التكفير ومحاذير التكفير
********************************
1- الفهم الشامل للإسلام : -
يظن كثير من الناس ان الفهم الشامل للإسلام ليس من مسائل العقيدة وانك عندما تنظر الى الإسلام نظرة جزئية لا يقدح هذا الأمر فى عقيدة المسلم بحيث أصبح البعض يريدون دون حرج ان يحصروا الإسلام فى دائرة ضيقة معينة لا يخرج منها إلى جوانب الحياة الأخرى فهذا يحصره فى الفلسفة كنظريات تدرس وهذا يحصره فى دائرة لعبادات ولا يتعداها وهذا يريد ان يحصره فى فترة زمنية وقد انتهت ولا يصح ان يتعداها وأصبح لكل فريق أسانيد وأتباع وجهاد ليقنع من حوله بصحة ما جنح اليه حتى ان بعض العاملين للإسلام قصروا عملهم على جانب واحد من جوانب العمل وعابوا على غيرهم جوانب العمل الأخرى حتى أصبح الفهم الشامل للإسلام حائر بين الأعداء والأصدقاء كل فى مجال فهمه الضيق لهذا الدين . فى هذا الموج المتلاطم من النظريات المنقوصة للإسلام صدع الإمام البنا رحمه الله بهذا الفهم الشامل الراشد للإسلام وحدد أن الإسلام نظام شامل يتناول مظاهر الحياة جميعا . فلم يترك لنا شيء الا وانتظمه الإسلام ولم يترك لنا جانب الا عالجه الإسلام وهذا من صميم عقيدة الإسلام وما صدع به الرسول الأكرم محمد صلى الله عليه وسلم وما فهمه الفقهاء والعلماء من هذا الدين ومن النصوص التى جاءت لتؤصل هذه النظرة الشاملة للإسلام ومن أفعال النبي وأقواله وعمل به السلف الصالح رضوان الله عليهم . فالذين يفرقون بين العبادات والمعاملات مخطئون والذين يفرقون بين الدين والسياسة مخطئون والذين يعطون لله حق وينتقصون حقوقا أخرى مخطئون والذين يفرقون بين المسجد والسوق مخطئون والذين يفرقون بين الشارع والبيت مخطئون لان كل هذه المظاهر شملها الإسلام وحرص عليها ووضع لها من الضوابط ما يسعد به الناس فى دنياهم وأخراهم والذين يفرقون بين العلم الشرعي والعلم الطبيعي مخطئون فكل علم يسعد به الإنسان من مطالب الإسلام والذين يقولون دع ما لقيصر لقيصر وما لله لله مخطئون لان الامر كله لله وليس لقيصر شيء يذكر فالإسلام يتمتع بهذه النظرة الشمولية والتى لا تخطئها عين منصف من شمول الزمان وشمول المكان وشمول التشريعات وشمول الفرد سلوكا واجناس وهذا ما أراد ان يحييه الإمام البنا وينبه المسلمين اليه بعد ان تفرقت نظرتهم وانحصرت فكرته وقصرت هممهم على جانب واحد من جوانب هذا الدين العظيم وجعل ذلك من صميم عقيدة المسلم
*************************************
2- الأعمال التي تخالف العقيدة: -
وهى أعمال شاعت فى زمن ظهور الدعوة وان كان قل الاشتغال بها نتيجة لانتشار الفهم السليم للاسلام الا ان لها بقايا وكلها امور تتعلق بالغيب ومعرفته وحب الاطلاع عليه عن جهل واللجوء الى من يمارسون هذه الاعمال والاستعانة بهم وقد عدها الامام من الامور التى تقدح فى عقيدة المسلم وهى التمائم والرقى والودع والمعرفة والكهانة وادعاء معرفة الغيب وكل ما كان من هذا الباب عدها الامام منكر تجب محاربته وقد جائت نصوص تحارب هذه الاعمال وتحذر الناس منها وايضا زيارة القبور و الاستعانة بالمقبورين أيا كانوا وندائهم لذلك وطلب قضاء الحاجات منهم عن قرب او بعد والنذر لهم وتشييد القبور وسترها واضاءتها والتمسح بها والحلف بغير الله وما يلحق بذلك من المبتدعات كبائر تجب محاربتها ، ولا نتأول لهذه الاعمال سدا للزرائع وقد انتشرت هذه الاعمال فى مصر وفى زمن الامام انتشار كبير قدح كثيرا فى عقائد الناس فكان لا بد من هذه الوقفة القاطعة من هذه الامور حتى تعود عقيدة المسلم نقية صافية وقد كثرت القبور المشيدة والتى يقصدها الناس عن جهل لطلب قضاء الحوائج من المقبورين فيها واضائة الشموع فيها ويثتثنى من زلك زيارة القبور بالكيفية المشروعة التى فيها العبرة والعظة .
****************************************
3- كيفية التعامل مع المتشابه وآيات الصفات :-
وهذه من المنزلقات الخطيرة التى نالت من عقائد المسلمين وجعلت منهم فرق ضلت عن سواء السبيل واخرجتها من حظيرة الاسلام فكل الفرق التى عملت بعقولها فى هذه المنطقة ضللت لانها منطقة يحرم على العقل الدخول فيها ويجب تمريرها كما جائت والايمان بها كما فعل رسول الله واصحابه والسلف الصالح من هذه الامة فعندما سئل الامام عن الاستواء فقال الاستواء معلوم والكيف مجهول والايمان به واجب والسؤال عنه بدعة وامر باخراج السائل من المسجد لانها من مسائل الفتنة التى امسك عنها الصحابة والراسخون فى العلم ىولم تثار الا للنيل من عقائد المسلمين فى العقود المتأخرة وازداد المتكلمة واختلطوا بالفلسفات الوافدة مع الفتوحات وبدأءوا يعملو العقل فى المناطق الخطيرة التى اخرجت المعطلة الذين عطلوا الصفات واخرجت المشبهة واخرجت المجسمة الذين جسموا الله ، تعالى عن ذلك علوا كبيرا وحفظ الله السلف والخلف وان كان منهج السلف اولى لانهم مرروا هذه الايات واحاديثها كما جائت دون الولوج الى التأويل الذى ذهب اليه الخلف وكان موقف الامام ان ذهب الى موقف السلف فقال معرفة الله تبارك وتعالى وتوحيده وتنزيهه أسمى عقائد الاسلام ، وآيات الصفات وأحاديثها الصحصحة وما يليق بذلك من المتشابه نؤمن بها كما جائت من غير تأويل ولا تعطيل ، ولا نتعرض لما جاء فيها من خلاف بين العلماء ويسعنا ما وسع ؤسول الله وأصحابه (( والراسخون فى العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا ) ولان التعرض للخلاف الذى جاء فيها بين العلما قد ينال من عقيدة الفرد لا العلماء اصحاب علم اما نحن فبضاعتنا قليلة ويمكن ان ننزلق فى امر السكوت عنه افضل من الخوض فيه وقد سكت عنه اصحاب رسول الله ولم يعرف لهم سائل فى هذه الامور .
*************************************
4- البدع التى تطعن فى العقيدة وكيفية القضاء عليها :-
وهى من الامور الاسرع فى النيل من عقيدة المسلم لان صاحب البدعة يظن انه يتعبد الله بها وزيادة ومبالغة فى التعبد الى الله وهنا مكمن الخطر وقد توسع نفر من الناس فى التعامل مع اصحاب البدع دون تفريق او تمحيص فى الامر ففسقوا وبدعوا الكل وفريق تساهل مع المبتتدعين فى كل شيء وهنا حدد الامام البنا البدع التى تنال من عقيدة المسلم وجعل لها شروط اولها ان تكون فى الدين لان البتداع فى امر الدنيا محمود وثانيها ان يكون لا اصل لها فى الدين ولا متعلق لها بامر شرعى لان هناك امور لها اصل فى الدين فلا تستوى هذه وتلك والثالث ان يقصد بها التعبد لله تبارك وتعالى فهذه بدع تجب محاربتها والقضاء عليها والعمل على ازالتها بطريقة لا تخلف ما هو اشد واسوء منها ولذا قال البنا رحمه الله وكل بدعة فى دين الله لا اصل لها استحسنها الناس باهوائهم سواء بالزيادة فيه او النقص منه ضلالة تجب محاربتها والقضاء عليها بافضل الوسائل التى لا تؤدى الى ما هم شر منها واما البدع الاخرى التى خالفت هذه الشروط فمكانها الخلاف الفقهى وكيفية التعامل معها .
5 - التعامل مع الأولياء والكرامات
وهذا ميراث الصوفية التى فعلت فعلها فى الفكر الاسلامى وقد انتشرت فى مصر انتشار عظيم وازداد الحديث عن الاولياء والكرامات وافعالهم الخارقة للعادات وقدرتهم على الاتيان بامور لا يستطيع احد ان ياتى بها فكانوا يعظموا فى حياتهم وتشيد لهم القبور بعد مماتهم وكان النا س يعتقدون صلاحهم وقدرتهم على فك الكروب وتحقيق المطلوب وكانو يقصدونهم احياء كانوا او اموات وانتشرت معهم الموالد كما حكى لى بعض الصوفية ان هناك موالد بعدد ايام السنة وكل يوم فى بلد وان كان اليوم بصورة اقل ولكن ستظل قضية الاولياء والكراما ت والتعامل معهم تنهش فى عقيدة المسلم الى ان يستبين طريق الحق والصواب وجاء الامام البنا رحمه الله ليضع الامر فى نصابه فيقر بمحبة الصالحين وانها قربة الى الله وقد قال المام الشافعى احب الصالحين ولست منهم وهذا الشافعى ثم يعرف الولى كما جاء فى القرآن الكريم وصفهم الذين آمنو وكانوا يتقون وان كانوا اصحاب كرامة فهى ثابتة لهم بطريقة شرعية وهذا وارد وهذا لا شيء فيه ولكن الاعتقاد بانهم يملكون ضرا او نفعا فهذا هو الاعتقاد الفاسد القادح فى العقيدة سواء لانفسهم او لغيرهم وشدد على ذلك ((مع اعتقاد انهم رضوان الله عليهم لا يملكون لانفسهم ضرا ولا نفعا فى حياتهم او بعد مماتهم ، فضلا عن ان يهبوا شيئا من ذلك لغيرهم)) وهذا لظاهرى الصلاح فما بالنا بغيرهم .
*************************************
6- التوسل الى الله والوسيلة :-
وهذه من النقاط الهامة التى أسيء فهمها من بعض العاملين فى الحقل الاسلامى ورموا الإخوان عن قصد او غير قصد بفساد عقائدي خطير حيث قالوا أنهم يجيزون التوسل ولم يراعوا تحريرا دقيقا لمسالة التوسل هذه وما كان يرمى إليه الأستاذ البنا رحمه الله حيث ان بعض الناس توسعوا فى رمى الناس بفساد العقائد فى صورة هى خلاف فقهي بين العلماء ولكل فيه رأى فالتوسل المحمود هو ان يتوسل العبد الى ربه ( وابتغوا إليه الوسيلة ) والتوسل المذموم هو التوسل لغير الله وهذا يفسد العقيدة بلا خلاف أما التوسل الى الله بواسطة فهذا خلاف فقهي للعلماء فيه آراء ولا يصح ان نرمى الناس بفساد العقيدة على هذا النوع من التوسل والذي قد يقع فيه كثير من الناس وتكلم فيه العلماء بين مجيز ومانع وتوسل بشخص النبي ام بفعل النبي اى هو خلاف فى كيفية التوسل كما قال الإمام البنا وليس من مسائل العقيدة التى تفسد على المسلم عقيدته ومع هذا التوضيح لم يأمر الإمام البنا إخوانه بالتوسل ولا اعلم احد من الإخوان يتوسل بهذا المختلف فيه لان الإخوان يعلمون ويتعلمون ان التوسل الى الله مباشرة هو الأولى أما أن ياتى من يرمى الإخوان بما ليس فيهم تحت فهم خاطئ لمسألة من المسائل فنسال الله ان يغفر له ويهدينا وإياه سواء السبيل .
*************************************
7- التكفير ومحاذير التكفير:-
وهذا الأمر جد خطير ان يتفرغ الإنسان الى الحكم على الناس بدلا من العمل على هدايتهم وإرشادهم الى ما يصلح أمرهم وقد حذر الإمام البنا إخوانه من هذا المنزلق الخطير فأكد على ان الإخوان ليست جماعة تكفيرية كل همها ان تحكم على عقائد الناس فقال ولا نكفر مسلما اقر بالشهادتين وعمل بمقتضاها وأدى الفرائض برأي او معصية وضيق دوائر التكفير الى أقصى حد وأوصى الا ينشغل بها آحاد الناس وعندما حدثت فتنة التكفير فى السجون على وقع التعذيب الرهيب الذى تعرض له بعض الأفراد وقف الإخوان لهذه الموجة وتم تأليف كتاب دعاه لا قضاه وتم فصل من انتهج منهج التكفير لتظل الجماعة بعيدة عن هذا المنزلق الخطير .
وجمع الإمام البنا كل هذه الأمور فى عدة أصول أخرى من الأصول العشرين لركن الفهم والأصول التى عالجت امر العقسدة هى .
1- الأصل الأول : الاسلام نظام شامل يتناول مظاهر الحياة جميعا ، فهو دولة ووطن او حكومة وامة ، وهو خلق وقوة او رحمة وعدالة ، وهو ثقافة وقانون او علم وقضاء ، وهو مادة وثروة او كسب وغنى ، وهو جهاد ودعوة او جيش وفكرة .. كما هو عقيدة صادقة وعبادة صحيحة سواء بسواء .
2- الاصل لرابع : التمائم والرقى والودع والمعرفة والكهانة وادعاء معرفة الغيب وكل ما كان من هذا الباب منكر تجب محاربته ، الا ما كان آية من قرآن او رقسة مأثورة .
3- الاصل العاشر : معرفة الله تبارك وتعالى وتوحيده وتنزيهه أسمى عقائد الاسلام ، وآسات الصفات وأحاديثها الصحصحة وما يليق بذلك من المتشابه نؤمن بها كما جائت من غير تأويل ولا تعطيل ، ولا نتعرض لما جاء فيها من خلاف بين العلماء ويسعنا ما وسع ؤسول الله وأصحابه (( والراسخون فى العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا )) ز
4- الاصل الحادى عشر : وكل بدعة فى دين الله لا اصل لها استحسنها الناس باهوائهم سواء بالزيادة فيه او النقص منه ضلالة تجب محاربتها والقضاء عليها بافضل الوسائل التى لا تؤدى الى ما هم شر منها .
5- الاصل الثالث عشر : محبة الصالحين واحترامهم والثناء عليهم بما عرف من طيب اعمالهم قربة الى الله تعالى . والاولياء هم المذكورون فى قوله تعالى (( الذين آمنوا وكانو يتقون )) والكرامة ثابته لهم بطرائقها الشرعية مع اعتقاد انهم رضوان الله عليهم لا يملكون لانفسهم ضرا ولا نفعا فى حياتهم او بعد مماتهم ، فضلا عن ان يهبوا شيئا من ذلك لغيرهم .
6- الاصل الرابع عشر : زيارة القبور أيا كانت سنة مشروعة بالكيفية المأثورة ، ولكن الاستعانة بالمقبورين أيا كانوا وندائهم لذلك وطلب قضاء الحاجات منهم عن قرب او بعد والنذر لهم وتشييد القبور وسترها واضاءتها والتمسح بها والحلف بغير الله وما يلحق بذلك من المبتدعات كبائر تجب محاربتها ، ولا نتأول لهذه الاعمال سدا للزرائع .
7- الاصل الخامس عشر : الدعاء اذا قرن بالتوسل الى الله باحد من خلقه خلاف فرعى فى كيفية الدعاء وليس من مسائل العقيدة
8- الاصل العشرون : لا نكفر مسلما أقر بالشهادتين ، وعمل بمقتضاهما وأدى الفرائض براى او معصية الا ان أقر بكلمة الكفر ، أو انكر معلوما من الدين بالضرورة ، أو كذب صريح القرآن ، او فسره على وجه لا تحتمله اساليب اللغة العربية بحال ، او عمل عملا لا يحتمل تأويل غير الكفر . تم بحمد الله
أحمد العزب محمد
أحمد العزب محمد
صفد مميز
صفد مميز

ذكر
عدد الرسائل : 857
العمر : 61
العمل : محامى
الهوايه المفضله : سياسية
السٌّمعَة : 0
نقاط : 29242
تاريخ التسجيل : 10/05/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى