الصفدي سنتر غزه
اهلا بكم في غزه الحره مع تحيات الصفدي سنتر

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصفدي سنتر غزه
اهلا بكم في غزه الحره مع تحيات الصفدي سنتر
الصفدي سنتر غزه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حقاإنهم أحفاد صلاح الدين

اذهب الى الأسفل

حقاإنهم أحفاد صلاح الدين Empty حقاإنهم أحفاد صلاح الدين

مُساهمة من طرف أحمد العزب محمد الأحد يونيو 29, 2008 11:54 am

أحمد الجعبري.. المقاومة للأبد

حقاإنهم أحفاد صلاح الدين Person
29/ 06 / 2008
حقاإنهم أحفاد صلاح الدين %C3%CD%E3%CF%20%C7%E1%CC%DA%C8%D1%EC كتبت عنه صحيفة «يديعوت أحرانوت» مؤخرًا بمناسبة مرور عامين علي أسر الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط واتهمته بأنه المسئول عن عملية الوهم المتبدد، وخطف شاليط، خاصة أنه اختفي منذ توقيت العملية رغم أنه كان من أكثر قادة القسام ظهورًا بالإضافة إلي أنه الوحيد الذي يظهر للإعلام بلا لثام، وأشارت الصحيفة إلي أن الدوائر الاستخباراتية الإسرائيلية تؤكد أن الجعبري يحتجز شاليط تحت الأرض في أحد المراكز الخاصة به، وأن أحمد الجعبري «أبو محمد» الرجل الثاني في كتائب الشهيد «عز الدين القسام» الجناح العسكري لحماس بعد «محمد الضيف» وأحد الأوائل المطلوبين لدي «إسرائيل» بعد «الضيف» و«خالد مشعل».....


يصفه الشارع الفلسطيني بالقائد المقاوم صعب المراس وقوي الشكيمة، وصاحب التصميم علي المضي في منازلة جيش الاحتلال، كان قد أفرج عنه عام 1996 من سجون الاحتلال، بعد أن أمضي فيها ثلاثة عشر عامًا، وكان يعتبر من أبرز قادة الأسري وممثلاً للسجناء أمام إدارة السجون الإسرائيلية، وهو يجيد اللغة العبرية قراءة وكتابة.
ولد الجعبري في غزة عام 1962، متزوج وله عدد غير معلن من الأبناء والأحفاد، ويقول مقربون من الجعبري: إنه اعتقل بتهمة الانتماء لحركة «فتح» والعمل العسكري ضد قوات الاحتلال، بينما كان عمره لا يتجاوز العشرين عامًا، وفي داخل السجن حدث تحول كبير في حياة الجعبري، حيث ترك حركة «فتح» وانتمي «لحماس» بعد الإعلان عن تأسيسها في عام 1987م.
وكان الإعلام العبري يشير إلي، أن الجعبري قد أخذ علي عاتقه منذ الإفراج عنه من سجون الاحتلال، العمل علي تحرير الأسري الفلسطينيين بكل الوسائل المتاحة، وكان ينتظر الصيد السمين له حتي يتمكن من الإيفاء بالعهد لهولاء الأسري وذويهم، الذين كان يشاركهم فعالياتهم ولذلك تحمله «إسرائيل» المسئولية الكبري في خطف الأسير الإسرائيلي «جلعاد شاليط».
ويقول من رافقوا الجعبري في السجون الإسرائيلية إنه يتمتع بعقلية أمنية كبيرة صقلتها تجربة المقاومة وسجن السنوات، فقد كان يتولي تدريس النظريات والمباديء الأمنية للأسري في السجون الإسرائيلية، وبعد خروجه من السجن عقد العديد من الدورات الأمنية لأبناء القطاع، ويضيف هؤلاء أن الجعبري رفض الخروج من السجن في العام 1994 بعد توقيع اتفاقيات «أوسلو» بين «إسرائيل» و«منظمة التحرير الفلسطينية»، وكان يومها قد اجتاز إحدي عشرة سنة في الأسر، وتبقت له سنتان، لأن الأمر تطلب آنذاك التوقيع علي تعهد بعدم ممارسة المقاومة، وقال الجعبري حينها قولته المشهورة: «أمضيت في سجون الاحتلال 11 عامًا، وسأمضي العامين الباقيين ولن أوقع علي تعهد يحرمني من مقاومة المحتل».
وهو ما كان بالفعل فقد خرج الجعبري عام 1996 من سجون الاحتلال، مرفوع الرأس، لكن حركته كانت تواجه الضربات المشددة من قبل الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية. وفي ذلك الوقت، شرع الأسير المحرر في إعادة ترتيب صفوف حركته قبل إطلاق سراح الشيخ «أحمد ياسين» والدكتور «عبد العزيز الرنتيسي»، اللذين أتما إعادة بناء التنظيم، وأنشأ بعد خروجه من السجن مؤسسة تهتم بالأسري في سجون الاحتلال، وهي «جمعية النور للأسري والمحررين»، ورغم ضعف نظره الذي أصيب به جراء الاعتقال المزمن؛ إلا أن ذلك لم يمنعه من استخدام أساليب ووسائل متعددة في التخفي عن أنظار الطائرات، رغم عمله الميداني الملحوظ، لا سيما في تدخله المستمر لاحتواء المشكلات الأخيرة بين حركتي «حماس» و«فتح» ودوره في التوفيق بين الطرفين.
أحمد العزب محمد
أحمد العزب محمد
صفد مميز
صفد مميز

ذكر
عدد الرسائل : 857
العمر : 61
العمل : محامى
الهوايه المفضله : سياسية
السٌّمعَة : 0
نقاط : 29312
تاريخ التسجيل : 10/05/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى